ثلاثة أسئلة حول التعزية، الأول حول المبالغة في صنع الطعام لمدة ثلاثة أيام،
النداء ولم يجب فلا صلاة له إلا من عذر ، وقد سَأَلَ الراوي: ما
يقول: ما حكم استعمال النسبة للعمال بدل الراتب - يعطيه نسبة شهرية ولا يعطيه
يشبه المتعة الباطلة، ثالثا: أن هذا العقد اتُّخِذَ وسيلة للتلاعب بالأعراض، خصوصا
متاجرة وصارت تراد لطلب الدنيا، وصارت تعتمد على الشائعات والكذب والخرافات، هناك
وبإفساد عقيدته، يتميز هذا رجفه في اليد اليسرى من هذا، وهذا أمر مهم جداً، والمطلوب من المسلم إذا
حصلت على أجره، وما حرصت على إدراكه وفاتك تُجْزَى على نيتك الصالحة، ومن نوى الخير
الغيبة لو ذكرته باسمه يكون هذا غيبة، لكن لو نصحته على سبيل العموم وحذرت من هذه
ناحيتين - بل من ثلاث نواحٍ - الناحية الأولى: أن هذا خداع للمرأة وخداع لوليها؛
ومن حق الجماعة أن يطالبوه بالالتزام أو التخلي عن الإمامة، نعم.
ويقول هذا من المسلمين من الجن، ما الذي أدراك أنه من المسلمين من الجن؟! ثم أيضاً
للشرع، ويشترط في الراقي أن تتوفر فيه هذه الشروط، أما إذا كان مجهولاً أين نشأ
الشرعية، وهي معروفة ومروية بالأسانيد الصحيحة المدونة في الكتب – في كتب الحديث
من تيقن النقص في الوضوء، مجرد الشك أو الظن بعد تمام الوضوء والفراغ منه - وحصل